كشفت دراسة أجراها باحثون ألمان من معهد ماكس بلانك لأبحاث النظام الشمسي، أن الكواكب الموجودة في المناطق الصالحة للسكن بالنجوم الفقيرة بالمعادن هي أفضل الأهداف في البحث عن الحياة المحتملة، بحسب الموقع الإلكتروني «آيشيا نيتشر» الياباني.
ويعمل الأكسجين وطبقة الأوزون على حماية الغلاف الجوي المحيط الحيوي بالأرض من مستويات الأشعة فوق البنفسجية الضارة من الشمس، لكن كمية الأشعة فوق البنفسجية المنبعثة تختلف من نجم إلى آخر. ومن المعروف أن المستويات المنخفضة من الأشعة فوق البنفسجية النجمية تؤدي إلى انخفاض مستويات الأوزون الكوكبي.
